تستعد الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة لتطبيق الخطة الإجرائية بتطويق مرض الجرب والحد من انتشاره بين طلاب وطالبات المدارس، بدءا من غد (الأحد) بعودة جميع المدارس التي تم تعليق الدراسة فيها احترازيا للعمل بكفاءة منسوبيها وطلابها والبالغ عددها 70 مدرسة للبنين والبنات.
وخلصت الخطة أولا إلى تشكيل لجان في جميع المدارس التي ظهرت فيها حالات اشتباه، تعمل على منع أي طالب أو طالبة ثبت أو اشتبه بإصابته من العودة إلى المدارس إلا بعد إحضار تقرير طبي يفيد بشفائه تماما من المرض.
كما ستعزز الخطة وجود المعقمات في المدارس عند مداخلها والفصول وتوزيع العبوات لجميع الطلاب.
كما ستعمل الخطة على زيادة الجهود والتعاون مع الشؤون الصحية والفرق الطبية البالغ عددها 108 فرق طبية، بزيارة المدارس التي سجلت حالات إصابة سابقا، وفحص جميع الطلاب والمعلمين، وتأمين فرق طبية مقيمة في المدارس التي ظهرت فيها حالات اشتباه، وإنشاء وحدة طوارئ خاصة، وتكليف منسقين ومنسقات وتوفير خط ساخن لتلقي البلاغات لإجراء الحصر المباشر والدقيق.
كما تتضمن الخطة فتح باب التطوع لخريجي وخريجات كليات الصحة في العمليات، وإدارة العيادات المدرسية والتوعية والتثقيف الصحي، وطمأنة المصابين وأهاليهم للحد من تسرب العدوى من مناطق المنشآت التعليمية إلى المجتمع المحيط، كما سيتم توفير ثلاث عيادات متنقلة من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لزيارة المدارس.
وجاء في الخطة استمرار التنسيق مع أمانة العاصمة المقدسة في متابعة إجراءات النظافة في الأحياء التي ظهر فيها المرض، والتعاقد مع شركة خاصة لتعقيم ورش المباني المدرسية وتطهيرها يومياً خلال الأسبوع الذي تم فيه تعليق الدراسة.
وشددت الخطة على مشاركة الشؤون الإسلامية في التوعية بالنظافة من خلال الخطب في المساجد وتجديد فرش المساجد في الأحياء.
وخلصت الخطة أولا إلى تشكيل لجان في جميع المدارس التي ظهرت فيها حالات اشتباه، تعمل على منع أي طالب أو طالبة ثبت أو اشتبه بإصابته من العودة إلى المدارس إلا بعد إحضار تقرير طبي يفيد بشفائه تماما من المرض.
كما ستعزز الخطة وجود المعقمات في المدارس عند مداخلها والفصول وتوزيع العبوات لجميع الطلاب.
كما ستعمل الخطة على زيادة الجهود والتعاون مع الشؤون الصحية والفرق الطبية البالغ عددها 108 فرق طبية، بزيارة المدارس التي سجلت حالات إصابة سابقا، وفحص جميع الطلاب والمعلمين، وتأمين فرق طبية مقيمة في المدارس التي ظهرت فيها حالات اشتباه، وإنشاء وحدة طوارئ خاصة، وتكليف منسقين ومنسقات وتوفير خط ساخن لتلقي البلاغات لإجراء الحصر المباشر والدقيق.
كما تتضمن الخطة فتح باب التطوع لخريجي وخريجات كليات الصحة في العمليات، وإدارة العيادات المدرسية والتوعية والتثقيف الصحي، وطمأنة المصابين وأهاليهم للحد من تسرب العدوى من مناطق المنشآت التعليمية إلى المجتمع المحيط، كما سيتم توفير ثلاث عيادات متنقلة من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لزيارة المدارس.
وجاء في الخطة استمرار التنسيق مع أمانة العاصمة المقدسة في متابعة إجراءات النظافة في الأحياء التي ظهر فيها المرض، والتعاقد مع شركة خاصة لتعقيم ورش المباني المدرسية وتطهيرها يومياً خلال الأسبوع الذي تم فيه تعليق الدراسة.
وشددت الخطة على مشاركة الشؤون الإسلامية في التوعية بالنظافة من خلال الخطب في المساجد وتجديد فرش المساجد في الأحياء.